الأحد، 28 أبريل 2013
السبت، 27 أبريل 2013
الخميس، 25 أبريل 2013
الأربعاء، 24 أبريل 2013
الثلاثاء، 23 أبريل 2013
الأحد، 21 أبريل 2013
السبت، 20 أبريل 2013
الجمعة، 19 أبريل 2013
الخميس، 18 أبريل 2013
الأربعاء، 17 أبريل 2013
السبت، 13 أبريل 2013
مسيرة #الحرية_لحسن_مصطفى #اسكندرية والهتاف بيرج العمارات المحيطه الشعب يريد اسقاط النظام
video at this link
http://a.yfrog.com/img593/5972/quizgpkfmhzbhxyuaamucy.mp4
الجمعة، 12 أبريل 2013
الخميس، 11 أبريل 2013
الأربعاء، 10 أبريل 2013
الى متى سيحكمنا هؤلاء المنافقون ؟
بقلم : محمد غالى
الى متى سيستمر هذا المسلسل من النفاق البيِن الذى لم تنتهى حلقاته بعد ، ومنذ الوهلة الاولى للثورة وإنقضاض هؤلاء المنافقين عليها ، وهم يأتوا علينا بالاكذوبة تلو الاخرى وما خفى كان أعظم ، عهودا وأمانى وأحلام وردية التفُوا بها حول الارادة الشعبية ،وفى استغلال واضح المعالم لظروف سياسية وإقتصادية بالغة فى السوء من أجل الوصول الى الحكم واستخدام السلطة فيما يحلو لهم من مخططات لإحكام قبضتهم على الدولة ومؤسساتها لتطبيق ما يرغبوا فيه من سياسات فاسدة رجعية تخريبية ، ستدفع البلاد الى سقوط مفاجىء سياسيا واقتصاديا على المدى القريب اذا لم يتم تدارك الموقف على وجه السرعة ، ومازلت اكرر ان الخطأ يكمن فى اننا اغفلنا مدى اهمية تشكيل مجلس رئاسى مدنى وكتابة الدستور أولا، وهو العقد المبرم بين الشعب والسلطة الحاكمة بدلا من ان نأتى برئيس يحكمنا بدستوره الخاص ، بالاضافة الى عامين وهم مدة حكم المجلس الرئاسى ،وهما كافيين لتقييم مسار العمل السياسى لاى مرشح لمنصب الرئيس خلالهما ونكون قد انتهينا من كتابة الدستور ، وهذا ما نوهت به فى مقال سابق على منبر الشروق وبشكل مفصل بعنوان "ماذا لو كان الدستور أولاً" ، ونحن الان نتحمل عواقب هذا الخطأ فى مسار التحول السياسى نحو الدولة المدنية ، مما ادى الى سقوط السلطة فى يد جمعية الاخوان المنافقين بعدة فواصل من الاحتيال السياسى ، واستعلال المواطن المصرى المطحون اقتصاديا وفكريا ونفسيا ، وارضاخه لأن يكون عبدا للمال السياسى .
سأوجه بعض الدلائل على نفاق هؤلاء لبعض ممن يستفزوننا بالدفاع عنهم ، ويعترفون بنواياهم الحسنة وتطلعهم للاصلاح فقط لاجتذاب هؤلاء ببعض الشعارات الدينية التى بالمناسبة قد اقر باستخدامها مجلس شوراهم لانها هى المسلك الوحيد او الاكثر نجاحا فى تجربتهم فى التأثير على أغلبية الشعب من المسلمين ، مسلسل النفاق هذا لا يسعنى الوقت كى اقدم لكم جميع حلقاته كاملة إما لانه مسلسل مفتوح ليس له نهاية باستمرار هؤلاء فى السلطة وعلى انفاسنا ، أو لأنى لا يسعنى الوقت لمزيد من البحث والتقصى لأجد المزيد من الاكذوبات والعهود التى اُخلفت والأمانات التى أهدرت بحق الدولة والمواطن بالتبعية ، بداية من اتفاقهم مع العسكر لدعمهم فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية ،مقابل مساندتهم للعسكر فى تمرير الاعلان الدستورى فى مارس بدعوة الناس للتصويت بنعم ، بحجة انه نصرة للدين وللمادة الثانية من الدستور ، غير ان هذه المادة لم ولن تتغير فى اى دستور جديد بحكم الاغلبية المسلمة فى الدولة ، ثم تأتى الانتخابات البرلمانية ، ويستغل المال السياسى والوعود الزائفة لحصد اغلب المقاعد ،ويساندهم المجلس العسكرى ولجنته العليا المديرة للانتخابات ، رغم انتهاكاتهم للقوانين المنظمة وفترة الصمت الانتخابى .
وتأتى الانتخابات الرئاسية على الابواب وفى اعلان رسمى لجمعية الاخوان المنافقون انهم لن يدفعوا بمرشح لرئاسة الجمهورية ، ثم بعد ذلك نجد خيرت الشاطر مرشح اساسى ومحمد مرسى مرشح احطياطى ،وفى شىء من الحنكة السياسية تستبعد اللجنه العليا للانتخابات خيرت الشاطر لابعاد قانونية ، نظرا لانه لم يبت بعد فى اصدار المجلس العسكرى عفو عام عنه ، ولانه لا يعد من اعمال السيادة وانه بمثابة قرار إداري يجوز الطعن عليه أمام قضاء مجلس الدولة ، وبعيدا عن الخوض فى تفاصيل اكثر تستغل الجماعة قدرتها على الحشد لدعم مرشحها محمد مرسى ليصل الى مرحلة الاعادة ، وباعتبار ان التجربة الديمقراطية نزيهة ، ومن حسن حظ العسكر ان تتم الاعادة بين اثنين احدهما من الجماعة وتربطهم علاقات وطيدة ودعم مشترك والاخر امتداد للنظام السابق .
يفوز محمد مرسى بعد ان طبعت له الجماعة ملايين البوسترات التى تحمل مشروعا للنهضة ،وملايين اخرى طبع عليها مشروع المائة يوم ،وملايين اخرى أنفقت على ادارة حملة اعلانية فى كل وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة ، ويبدأ ولايته ليكمل مشروع الجماعة ويتم ما تبقى من اتفاقيات وترتيبات مع الجماعة الام ، بتأمين خروج العسكر من الحياة السياسية دون المحاسبة على قرابة عامين سقط فيهم شهداء قاموا بالضغط على العسكر لنقل السلطة اليه كرئيس مدنى منتخب ، وهو قد باعهم عيانا بيانا ليس ذلك فحسب بل يستمر على نهج جماعته من اجل التمكين والسيطرة على مفاصل الدولة ، ويسعى الى اقالة النائب العام ليأتى بنائب خاص لخدمته هو وجماعته ثم تمرير دستور اقل ما يقال عنه انه معيب وأفسد الحياة السياسية كما يقول البعض .
إنها مفارقات وضحة وجليَة ، عندما ننظر الى مشروع النهضة الذى ظهر خيرط الشاطر فى حديث ينكر وجود هذا المشروع ، ويقول انه عبارة عن تصورات مبدئية ، ومشروع المائة يوم الذى تنصلت منه الحكومة هى الاخرى فى اول حديث لها فى وسائل الاعلام حيث وضحت انها ليست مرتبطة فى خطتها بمعدل زمنى محدد ، بالاضافة الى تلك السبل القذرة التى استخدمت فى الاستحواز على السلطة ، أخرها محاولة توريط شيخ الازهر فى حادث تسمم طلاب المدينة الجامعية حتى يتثنى لهم الاطاحة بشيخ الازهر بعد ان رفض مشروع الصكوك الاسلامية .
والى منحى اخر من النفاق الذى يتمثل فى عدائهم لاسرائيل والادارة الامريكية ثم بعد وصولهم للسلطة يتوددون لاسرائيل كما فى مراسلات الرئيس الذى كان يظهر العداء الشديد للصهاينة فى حديثه قبل الثورة ومرشد الجماعة الذى استضاف فى مقره بالمقطم السفيرة الامريكية ووزيرة الخارجية السابقة هيلارى كلينتون والوزير الحالى جون كيرى ، بالفعل نحن امام عملية استنساخ للنظام السابق وفى مدى متسارع جدا ، الاخوان كالحزب الوطنى ، نفس المبادىء وتتبادل الادوار والشخصيات تنتهج نفس السياسات التى تهدد بانهيار مؤسسات الدولة .
لا داعى لعرض المزيد من نفاق هؤلاء يكفى ذلك للحكم عليهم من منظورى الشخصى اما انتم يا من تدعموعم وتنتظرون ان يأتى الخير على ايديهم فلا طبتم ولا طاب ممشاكم ، كيف لتلك العقول التى قبعت فى السجون لسنوات عدة ناهيك عن إن كانو مظلومين ام لا ان تستوعب شيئاً عن ادارة دولة بحجم مصر ، كيف لتلك العقول التى تربت على السمع والطاعة والولاء لجماعة المنافقين ان تبتكر وتطور نظام سياسى بحجم النظام السياسى المصرى ، وعواقب ذلك ما ترونه الان من تردى الاوضاع على صعيدى السياسة(الداخلية-الخارجية) والاقتصاد الكلى والجزئى .
يا من رفعتم شعار "الاسلام هو الحل" اين انتم من الاسلام ؟! ، اليوم الاسلام برىء منكم ومن افعالكم ،الى من سينسب فشلكم وخيانتكم لوعودكم ، انتم المنافقون حقا ، والنص بيِن حيث قال تعالى :( يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين ( 62 ) سورة التوبة ، وقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا عاهد أخلف، وإذا اؤتمن خان ) ، ايها الاخوان المنافقين حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا ، واستقيموا يرحمكم الله .
الثلاثاء، 9 أبريل 2013
الاثنين، 8 أبريل 2013
السبت، 6 أبريل 2013
illSecure: #OpIsrael: 28 Israeli Websites Defaced By SiR Abdo...
illSecure: #OpIsrael: 28 Israeli Websites Defaced By SiR Abdo...: A hacker with the alias "SiR Abdou" From LiBeRTADoReS TeaM has defaced 28 Israeli websites for #OpIsrael The hacker left a messag...
هجوم إلكتروني على مواقع إسرائيلية واخترق 19 ألف حساب على شبكات التواصل الاجتماعى
شنت مجموعة القرصنة الشهيرة، «Anonymous»، مساء السبت، بالتعاون مع مجموعة من القراصنة المؤيدين للقضية الفلسطينية، هجومًا على العديد من المواقع الإسرائيلية و19 ألف حساب ينتمي لإسرائيلين على موقع التواصل الاجتماعي، «فيس بوك»، وذلك فى إطار عملية « إسرائيل» التى وعدت مجموعة القراصنة بتنفيذها، في وقت سابق، اعتراضًا على سياسات إسرائيل تجاه الفلسطنيين.
ويتزامن الهجوم مع احتفال إسرائيل بذكرى الـ«هولوكوست»، وهي المحرقة النازية تجاه اليهود أثناء حكم هتلر لألمانيا خلال القرن 20، الموافق 7 إبريل.
الجمعة، 5 أبريل 2013
Leaving soon, President morsi
By:
Mohamed Ghaly
If
we put in mind of the Mubarak regime and his side Morsi's system For comparison, we find that the political
crimes and criminal similar principle one faith and one, the difference is only
in how crimes, and this proportion to the reign of each, The period with three decades of natural be most of the
other crimes that did not exceed the year after, but the variety of crime
available in both systems makes each worth inevitably fall.
In terms of financial corruption, takes the Mubarak regime brunt, and where administrative corruption occupies Morsi's system first place, whether the institution of the presidency and the government, which does not they understand about managing crises, or even implementation of the program and placebo him from the ground up, just use the spam electoral posters Marina in the presidential election, in addition to the program Hundred Days, who disavowed him the government in the first statement, which was established by president entrepreneur from the ground up, making it clear that the president when choosing the government there was no coordination of the implementation of One Hundred Days, but was coordination on other targets far from homeland and the citizen, and the government made clear in the first statement that it will repair what can be under the circumstances available to them without the link given time plans.
Topping
the list of administrative corruption Morsi's system security problem, which
provoked problems many other extension, for example but not limited to, we find
that the security vacuum is led to the escape of investment in all its forms,
and the collapse of the tourist activity, and block transfers business, which
is reflected on the economy National negatively, and the results of ominous,
and the Egyptian state moving towards bankruptcy in the near term.
We
come to another dimension, namely political corruption, we note that in the
Mubarak regime were political crisis summarized in seeking the inheritance and
monopoly power to one party, and loyalty to the American administration, and
normalization with Israel, and on the other side (Morsi's system) see that
hereditary rule is more comprehensive, and corrupt constitution lays down rules
for the control of the Muslim Brotherhood on the state entities and a Muslim
Brotherhood exchange state.
We also note the close relationship with the
U.S. administration, to visit the Jimmy Carter "the former president of
the United States and who was involved in the signing of the peace agreement
with Israel (Camp David)" to the headquarters of the Brotherhood to visit
John Kerry, which show political support for the Muslim Brotherhood and the
President by the U.S. administration to reassure the interests of Israel under
the auspices of President Marina, not to mention the telephone exchange, which
highlights the flagrant interference in the political affairs of Egypt.
In
addition to carrying letters of praise for Israeli Prime Minister, after Kano
before the elections, the enemies of Egypt and Islam in conversations
Brotherhood releases, Egyptian gas still be issued for Israel to this day, not
all of the above requires the more popular anger against this system.
And
to the paradox is the most serious between the two systems in terms of criminal
offenses, and that is to torture and killing of demonstrators, note the
similarity is clear, is that torture in Morsi's system is in some cases
publicly, as we saw dragged citizen in front of the Federal, and run over
another under armored in Mansoura, including crimes puplished by cameras of
journalists and bloggers both murder bullets District, or tortured to death, as
happened with the soldier and Christie, and child age vendor potatoes, which is
the victim of both systems, one Threw him in deeper into poverty, prompting him
to leave school on his second grade to narrow conditions his family, and he
went to sell Potatoes came another system to kill him, As if life has no value
in the immorality of the rulers.
Dear
President, I see you trying to further exclusion opponents, nor do only what
satisfies and pleases your community, government shrug, and the President
permission from clay and other of the dough, and the political street suffering
from division and political polarization suspicious, and the state suffers a
strike here and disobedience there, anger is growing day after the other, and
device security in the Mubarak era is not now to protect your system, and the people
who dropped Mubarak himself capable of dropping your system back to the point
of origin after step down, to begin a course correction and starts the
Constitution first and not New dictator, leaving soon Mr. President - God help
us.
Article in Arabic in an Egyptian newspaper and my personal blog
Article link from shorouknews.com:
http://goo.gl/E2y4Y
Article link from my personal
blog:
http://goo.gl/0SN69
الخميس، 4 أبريل 2013
الأربعاء، 3 أبريل 2013
الثلاثاء، 2 أبريل 2013
الاثنين، 1 أبريل 2013
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)