الثلاثاء، 31 يوليو 2012
الجمعة، 27 يوليو 2012
الخميس، 26 يوليو 2012
الأربعاء، 25 يوليو 2012
الاثنين، 23 يوليو 2012
الأحد، 22 يوليو 2012
السبت، 21 يوليو 2012
الجمعة، 20 يوليو 2012
الخميس، 19 يوليو 2012
الجمعة، 13 يوليو 2012
الخميس، 12 يوليو 2012
الثلاثاء، 10 يوليو 2012
الاثنين، 9 يوليو 2012
رسالة إلى ممدوح حمزة أرسلتها طليقته ينشرها الشاطر على صفحته اليوم
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ الدكتور / ممدوح حمزة
فأشير
إلى ما كان من حوارٍ بينك وبين أخواى، الدكتـور / أشرف والمهنـدس / أيمن،
بشأن شركتى " تكنولوجى ترانسفير "، وما ظَهَرَ منك خلال هذا الحوار من
رغبةٍ دفينةٍ فى الاستيلاء على الشركة، كما سبق وأن استوليت على غيرها، بل
وكما سبق وأن استوليت علىَّ أنا شخصياً !
وإننى إذ أرفضُ هذا
الحوار جملةً وتفصيلاً، وأرفضُ كل ما سيؤول إليه، يهمنى هنا أولاً أن
أضَعَ حداً بين تاريخين : تاريخٌ مضى، وتاريخٌ آتٍ ..
تاريخٌ
مضى بكل ما فيه من سوءاتٍ وعوراتٍ، كنت أودُّ ألاَّ افتحَ صفحاته، فضلاً
عن أن يفتحها غيرى، إلاَّ أنك أبيت إلاَّ أن تنكأ الجروح، فلم يعد أمامى
إلا طريقٌ واحدٌ، وهو أننى، بحالٍ من الأحوال، لن أُكرر ما سبق من أخطاءٍ،
أشهرها تَجَنُّب مواجهتك وردعك حرصاً على فلذتى كبدى، محمد ومىّ، أَمَا وقد
كبُرَا وعَرَفا طريقهما، وأدَرَكَا من هو والدهما، ومن هى والدتهما، فقد
آن أوان الرد .. والمواجهة ..
نعم عشتُ معك تاريخاً طويلاً
تحت تهديد السـلاح، يوم أن أمسَكْتَ بالسكين ووضعتهُ على رقبة ابنى محمد،
وهو لازال طفلاً يحبو، لتمنعنى من الخروج من المنـزل، أو بمعنى أصح، الخروج
من سجنك إلى رحابة وحنان وحب بيت والدى، عليه رحمة الله، يومها حين نظرتُ
إلى عينيك ووجدتُ الشرر منها يتطاير، ونظر
د. سعد الدين إبراهيم يفجر مفاجأة: لعبت دور الوسيط بين الإخوان وأمريكا
أجرى الحوار: أحمد أمين عرفات - ما حقيقة وجود قنوات اتصال بين جماعة الإخوان المسلمين والإدارة الأمريكية؟
سؤال شائك أجابت قيادات الإخوان عنه من قبل فى أكثر من مناسبة بالنفى، بينما الدكتور سعد الدين إبراهيم أستاذ علم الاجتماع ومدير مركز ابن خلدون يؤكد عكس ذلك!
«الأهرام العربى» التقت سعد الدين فى حوار اعترف من خلاله بأنه لعب دور الوسيط بين الإخوان والأمريكان فى زمن الرئيس المخلوع حسنى مبارك، ومن بعدها دامت العلاقة بينهما.
وإليكم نص الحوار...
> بداية.. هل كان لك دور فيما جري أخيرا من اتصالات بين الإخوان والأمريكان؟
فيما يتعلق بالاتصالات الأخيرة لم يكن لي أي دور، ولكنى لعبت دورا كبيرا بينهما أيام الرئيس السابق مبارك وذلك بعد خروجي من السجن، حيث قمت بتسهيل اللقاءات بين خيرت الشاطر وعصام
كيف تحصّن نفسك أمام الإعلام القذر على طريقة يسري فودة ؟!
نشر الإعلامي يسري فودة على صفحته على الفيس بوك مجموعة نصائح سريعة
لكيفية التحصين ضد الإعلام القذر على حد تعبيره.. وقال فيها" إلى أبناء
وطني يدفعني إلى التفكير فيها ما نراه الآن من تدليس و ما نسمعه من شائعات
طبائعها مختلفة و كذلك أشكالها و أهدافها...
هذه النصائح مجردة عن أي انتماء سياسي أو فكري أو ديني، و إنما هي تأتي من
إيماني بأن أي "إدارة" متعمدة لـ "الخبر" لتحقيق هدف بعينه، هي في الواقع
تدخّل وقح في فطرة الأمور و من ثم هي آلة إنتاج لجراثيم تضر حتماً بأي
مجتمع.
علينا أولاً أن نتذكر الفارق دائماً بين هذين المنتجين:
أولاً، الرأي: و هو ما تكفل له الحرية المطلقة كافة القوانين و الأعراف و التقاليد في العالم كله شرط أنه لم يدخل بصاحبه إلى دائرة السب و القذف و شرط أنه لم يتعد على حرية الآخرين. تبدأ الخطورة هنا إذا: (1) لم توضح وسيلة الإعلام و/أو صاحب الرأي أن تلك مساحة للرأي شخصية، تحتمل الصواب و تحتمل الخطأ. (2) خلط صاحب الرأي عامداً أو غير عامد بين رأيه الشخصي و وقائع بعينها دون أن يشير إلى أن تلك هي قراءته الشخصية و أنها ليست "معلومة" أو "خبرا" يزفه إلى القارئ. (3) نقل صاحب الرأي ما يمكن أن يدخل في دائرة "الخبر" دون أن يراعي الشروط المهنية لنقل الخبر. (4) لم يكن لدينا قارئ واعٍ لديه من الثقافة الإعلامية ذلك الحد الأدنى الذي يمكن أن يبدأ في تكوين حائط من المناعة أمام تلك الاحتمالات و غيرها. و نصحيتي هنا هي: أعط كل صاحب رأي فرصة، بل احرص على متابعة الأصوات المختلفة بغض النظر عن انتماءاتها، أو ما تظن أنه انتماءاتها، السياسية أو الفكرية أو الدينية، و لكن فقط إلى أن يثبت لك أنه حاول عمداً أن يخدعك. عندئذ أسقطه تماماً من حساباتك، فتلك مسألة تتعلق بالمبدأ، و المبدأ شرف.
ثانياً، الخبر: و هو عصب العمل الإعلامي و خبزه و ملحه. إن صح صحت معه العملية الإعلامية و إن فسد فسدت. و من ثم فإن قواعده أكثر صرامة من قواعد الرأي، كما أن المس بقواعده أكثر خطورة من أي منتج إعلامي آخر. تزيد الخطورة في حالات التوتر السياسي و الاجتماعي، كهذه الحالة التي نمر بها في مصر الآن. و مهما تغيرت الحالة تبقى القواعد ثابتة. لا بد للخبر أن يجيب على أربعة أسئلة على الأقل: من فعل ماذا متى و أين. و باستثناء حالات نادرة يكفلها القانون و المنطق، لا بد أن تكون الإجابة على هذه الأسئلة الأربعة في صيغة المُعرّف لا في صيغة المُجهَّل. حين ترى أو تسمع هذه الصيغة الأخيرة لا بد أن "يلعب الفأر في عبك" و لا بد أن تتساءل عن منطق الغياب: لماذا يتكرر استخدام تلك الـ "مصادر مطلعة"؟ و لماذا لم يذكر الخبر متى بالتحديد قال ذلك المصدر كلامه ذلك؟ أهو جهل أو قلة خبرة لا يساعدان الصحفي على التمييز أو على مقاومة المصادر الدخيلة؟ أم أنه كسل يمنعه من التأكد من مصادر أخرى؟ أم أنه غرض يدفعه إلى الاستسلام أو حتى إلى الاختلاق؟
و النصيحة هنا هي تنشيط قرون الاستشعار حين تغيب الإجابة عن واحد أو أكثر من تلك الأسئلة الأربعة، فإن لم تقتنع بوجاهة الغياب فإن أضعف الإيمان ألا تساهم فيما يمكن أن يكون مؤامرة صغرى عن طريق نقل "الخبر" المبتور و لو حتى إلى أقرب الناس. إذا فعلت هذا فإنك تقعل تماماً ما يريده هؤلاء الذين يمكن أن يكونوا وراء تلك المؤامرة الصغرى. تذكّر دائماً: النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله.
و سوى هذه الأسئلة الأربعة الأساسية هناك سؤالان آخران يزيدان الأمور تعقيداً، هما كيف و لماذا، تنتقل الإجابة عليهما بالخبر الخام إلى أشكال أخرى معقدة من المنتجات الإعلامية كالريبورتاج و التحقيق و التوك شو و غيرها، و هو ما يزيد التحدي أمام المتلقي. ابحث دائماً، مهما اختلفت الأشكال، عن المصدر. مهمة الصحفي المهني أن يساعدك في هذا الاتجاه، فإذا لم يساعدك - لأنه جاهل أو لأنه كسول أو لأنه مغرض - فلا بد لك من أن تساعد نفسك بنفسك. أولى خطواتك على هذا الطريق هي رفض رواية لا يوجد لها مصدر مُعرّف. و ثانيها البحث عن مصادر أخرى إن توفرت، فإن لم تتوفر فإن أحداً ما في الغالب يريد أن يدير وعيك.
هذه المسألة تبدو معقدة، لكنها في الواقع أبسط مما تبدو. "الكدب مالوش رجلين" و نحن محظوظون لأننا نعيش اليوم في عالم صغير ملئ بالمنتجات التقنية و بمصادر لا حصر لها للمعلومة و الخبر. كن ذكياً و اختر لنفسك من المصادر تلك التي انتصرت في اختبار الزمن و الأزمة فاستطاعت أن تحتفظ لنفسها بالحد الأدنى من المصداقية التي استحقتها عبر فترة طويلة. ينطبق هذا على المؤسسات مثلما ينطبق على الأفراد، داخل مصر أو خارجها. و أخيراً، تذَكّر دائماً مرة أخرى أن النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله.
علينا أولاً أن نتذكر الفارق دائماً بين هذين المنتجين:
أولاً، الرأي: و هو ما تكفل له الحرية المطلقة كافة القوانين و الأعراف و التقاليد في العالم كله شرط أنه لم يدخل بصاحبه إلى دائرة السب و القذف و شرط أنه لم يتعد على حرية الآخرين. تبدأ الخطورة هنا إذا: (1) لم توضح وسيلة الإعلام و/أو صاحب الرأي أن تلك مساحة للرأي شخصية، تحتمل الصواب و تحتمل الخطأ. (2) خلط صاحب الرأي عامداً أو غير عامد بين رأيه الشخصي و وقائع بعينها دون أن يشير إلى أن تلك هي قراءته الشخصية و أنها ليست "معلومة" أو "خبرا" يزفه إلى القارئ. (3) نقل صاحب الرأي ما يمكن أن يدخل في دائرة "الخبر" دون أن يراعي الشروط المهنية لنقل الخبر. (4) لم يكن لدينا قارئ واعٍ لديه من الثقافة الإعلامية ذلك الحد الأدنى الذي يمكن أن يبدأ في تكوين حائط من المناعة أمام تلك الاحتمالات و غيرها. و نصحيتي هنا هي: أعط كل صاحب رأي فرصة، بل احرص على متابعة الأصوات المختلفة بغض النظر عن انتماءاتها، أو ما تظن أنه انتماءاتها، السياسية أو الفكرية أو الدينية، و لكن فقط إلى أن يثبت لك أنه حاول عمداً أن يخدعك. عندئذ أسقطه تماماً من حساباتك، فتلك مسألة تتعلق بالمبدأ، و المبدأ شرف.
ثانياً، الخبر: و هو عصب العمل الإعلامي و خبزه و ملحه. إن صح صحت معه العملية الإعلامية و إن فسد فسدت. و من ثم فإن قواعده أكثر صرامة من قواعد الرأي، كما أن المس بقواعده أكثر خطورة من أي منتج إعلامي آخر. تزيد الخطورة في حالات التوتر السياسي و الاجتماعي، كهذه الحالة التي نمر بها في مصر الآن. و مهما تغيرت الحالة تبقى القواعد ثابتة. لا بد للخبر أن يجيب على أربعة أسئلة على الأقل: من فعل ماذا متى و أين. و باستثناء حالات نادرة يكفلها القانون و المنطق، لا بد أن تكون الإجابة على هذه الأسئلة الأربعة في صيغة المُعرّف لا في صيغة المُجهَّل. حين ترى أو تسمع هذه الصيغة الأخيرة لا بد أن "يلعب الفأر في عبك" و لا بد أن تتساءل عن منطق الغياب: لماذا يتكرر استخدام تلك الـ "مصادر مطلعة"؟ و لماذا لم يذكر الخبر متى بالتحديد قال ذلك المصدر كلامه ذلك؟ أهو جهل أو قلة خبرة لا يساعدان الصحفي على التمييز أو على مقاومة المصادر الدخيلة؟ أم أنه كسل يمنعه من التأكد من مصادر أخرى؟ أم أنه غرض يدفعه إلى الاستسلام أو حتى إلى الاختلاق؟
و النصيحة هنا هي تنشيط قرون الاستشعار حين تغيب الإجابة عن واحد أو أكثر من تلك الأسئلة الأربعة، فإن لم تقتنع بوجاهة الغياب فإن أضعف الإيمان ألا تساهم فيما يمكن أن يكون مؤامرة صغرى عن طريق نقل "الخبر" المبتور و لو حتى إلى أقرب الناس. إذا فعلت هذا فإنك تقعل تماماً ما يريده هؤلاء الذين يمكن أن يكونوا وراء تلك المؤامرة الصغرى. تذكّر دائماً: النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله.
و سوى هذه الأسئلة الأربعة الأساسية هناك سؤالان آخران يزيدان الأمور تعقيداً، هما كيف و لماذا، تنتقل الإجابة عليهما بالخبر الخام إلى أشكال أخرى معقدة من المنتجات الإعلامية كالريبورتاج و التحقيق و التوك شو و غيرها، و هو ما يزيد التحدي أمام المتلقي. ابحث دائماً، مهما اختلفت الأشكال، عن المصدر. مهمة الصحفي المهني أن يساعدك في هذا الاتجاه، فإذا لم يساعدك - لأنه جاهل أو لأنه كسول أو لأنه مغرض - فلا بد لك من أن تساعد نفسك بنفسك. أولى خطواتك على هذا الطريق هي رفض رواية لا يوجد لها مصدر مُعرّف. و ثانيها البحث عن مصادر أخرى إن توفرت، فإن لم تتوفر فإن أحداً ما في الغالب يريد أن يدير وعيك.
هذه المسألة تبدو معقدة، لكنها في الواقع أبسط مما تبدو. "الكدب مالوش رجلين" و نحن محظوظون لأننا نعيش اليوم في عالم صغير ملئ بالمنتجات التقنية و بمصادر لا حصر لها للمعلومة و الخبر. كن ذكياً و اختر لنفسك من المصادر تلك التي انتصرت في اختبار الزمن و الأزمة فاستطاعت أن تحتفظ لنفسها بالحد الأدنى من المصداقية التي استحقتها عبر فترة طويلة. ينطبق هذا على المؤسسات مثلما ينطبق على الأفراد، داخل مصر أو خارجها. و أخيراً، تذَكّر دائماً مرة أخرى أن النار تأكل بعضَها إن لم تجد ما تأكله.
الأحد، 8 يوليو 2012
نص القرار الجمهوري بعودة مجلس الشعب وإجراء انتخابات خلال 60 يوم من كتابة الدستور
أصدر الرئيس محمد مرسى قرار
جمهوري رقم 11 لعام 2012 بعودة مجلس الشعب وممارسة إختصاصاته المنصوص عليها
من المادة 33 من الإعلان الدستورى.
المادة 2 سحب القرار رقم 350 الخاص بحل مجلس الشعب .
المادة 3 إجراء انتخابات مبكرة لمجلس الشعب خلال 60 يوم بدأ من تاريخ موافقة مجلس الشعب على الدستور الجديد.
المادة 4 ينشر القرار فى الجريدة الرسمية
المادة 2 سحب القرار رقم 350 الخاص بحل مجلس الشعب .
المادة 3 إجراء انتخابات مبكرة لمجلس الشعب خلال 60 يوم بدأ من تاريخ موافقة مجلس الشعب على الدستور الجديد.
المادة 4 ينشر القرار فى الجريدة الرسمية
السبت، 7 يوليو 2012
الجمعة، 6 يوليو 2012
الخميس، 5 يوليو 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)